فقط لمتدربين حاضنة ابتكار الشباب

فرصتك لتطوير أفكار ريادية في مجال المبادرات الرقمية الصديقة للبيئة

يهدف الهاكثون إلى تقديم حلول رقمية بيئية لبعض التحديّات التي تواجه البيئة الخضراء التي تلامس بشكل مباشر احتياجات المجتمع.

سيتمكن المشاركون في الهاكثون من اكتساب المهارات والمعلومات اللازمة لتكوين مهارات تفكير شاملة حول المبادرات المجتمعية، وكيفية بناء فريق عمل، وبناء فكرة ريادية جاهزة للإطلاق والتنفيذ على أرض الواقع.

أهداف الهاكثون:

• تشجيع ودعم الشباب والمطورين وتحفيزهم على الإبداع والابتكار.
• إيجاد حلول ومنصات وتطبيقات رقمية ذكية لمعالجة التحديات البيئية.
• دعم المبادرات المجتمعية في جنوب قطاع غزة.
• تشجيع من لديهم فكرة ريادية مجتمعية عن حلول رقمية بيئية.

للمزيد من المعلومات والاستفسارات يمكنكم مراسلتنا من خلال وسائل التواصل التالية: اضغط هنا

آخر موعد للتسجيل: 10 يونيو 2023

عن البرنامج:

بذور هو مشروع قائم بدعم من التعاون التنموي السويسري بالشراكة مع مسرعة الأعمال في محطة القدس. يسعى المشروع لدعم و مساعدة أصحاب المشاريع الناشئة و الصغيرة في النهوض بمشاريعهم من خلال تدريبات متخصصة يتخللها جلسات من الإرشاد المهني. 

المنافع والفوائد:

• يوفر المشروع فرص تمويل واستثمار ملائكي لأصحاب المشاريع المميزة قد تصل حتى 10,000 دولار لِ 15 مشروع صغير، بالإضافة إلى/أو توفيرحزم الكترونية تشمل تطوير الهوية البصرية ومواقع وتطبيقات الكترونية. 
• كما وسيشارك أصحاب أفضل تسعة مشاريع في زيارات ميدانية لأبرز الدول في مجال ريادة الأعمال في الشرق الأوسط للتشبيك وتوسيع آفاق التعاون والعمل مع زبائن وممولين في الدول المختلفة. 

مشروع الرواة هو مشروع شبابي يعمل على تقوية مهارات الريادة والابتكار والمناصرة الرقمية لدى الشباب الفلسطينيين ضمن ورش متنوعة وزيارات ميدانية محلية لمقابلة مؤثرين بمجال حقوق الانسان والريادة خلال 4-6 أشهر

أهداف المشروع: 

1-  تعزيز وعي ومعرفة الشباب الفلسطينيين بمجالات مختلفة في حقوق الانسان وتمكينهم لاستخدام التكنولوجيا كأداة للمناصرة  

2- استضافة مؤثرين في مجالات حقوق الانسان لمشاركة خبراتهم وتوفير مساحة حوار امنة للمشاركين للدفاع عن حقوقهم كفلسطينيين بسياق أوروبي 

3- تعزيز ودعم المبادرات الريادية في مجالات حقوق الانسان والمناصرة الرقمية

تبحث شركة المياه والطاقة من أجل الغذاء(WE4F) عن شركات في المراحل المتوسطة إلى المتأخرة ، والمنظمات غير الربحية التي لديها برنامج ربحي، وغيرها من المنظمات الموجودة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي لديها حلول مبتكرة للمياه والغذاء والطاقة والغذاء. يجب على المتقدمين تلبية الحد الأدنى من المتطلبات الموضحة أدناه للمشاركة في هذه الدعوة للابتكار.

من المتوقع أن تتراوح الجوائز الفردية بين 25,000 دولار أمريكي و 250,000 دولار أمريكي اعتمادا على نوع التمويل المطلوب مع توقع أن يجلب الحائز على الجائزة مبلغا مطابقا بحد أدنى 1-1 بنفسه. فترة الأداء للجوائز الفردية تصل إلى سنتين؛ سيتم تحديد فترة الأداء الفعلية لكل جائزة في وقت المنح.

معايير القبول:

يجب أن يكون لابتكارات المتقدمين صلة مباشرة وملموسة بالمياه والغذاء أو الطاقة والغذاء أو المياه والطاقة والغذاء. وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن تؤثر الابتكارات بشكل مباشر أو غير مباشر على الحد من الفقر والمساواة بين الجنسين وأن يكون لها تأثير إيجابي على البيئة وتجنب الآثار البيئية السلبية.

عن المؤتمر: 

مؤتمر القدس لتكنولوجيا المعلومات وريادة الأعمال QSummit هو حدث سنوي يهدف إلى تقليص معدل البطالة وتعزيز النمو الاقتصادي في القدس، وربط المشاركين بالشركات الدولية في مجالات التكنولوجيا المتقدمة. يقدم المؤتمر منصة لتبادل المعرفة واألفكار والآراء والتواصل بين المهنيين والخبراء والطالب.

الأهداف: 

يهدف المؤتمر إلى تعزيز الابتكار والإبداع في أي مجال من مجالات التكنولوجيا المتقدمة واستكشاف فرص جديدة للتعاون والشراكات. 

الفعاليات: 

يشمل المؤتمر مجموعة من النشاطات والورش العملية التفاعلية بحضور 300 مشارك، بما في ذلك طالب السنة الثالثة والرابعة وخريجي تخصصات التكنولوجيا، بالإضافة إلى الخبراء والمهنيين الرائدين في ريادة الأعمال والتكنولوجيا.

شعارنا: 

بشعار "عالم التغيير"، يعد مؤتمر QSummit بأن يكون له أثر كبير على صناعة التكنولوجيا المتقدمة ونمو المشاركين وتطويرهم المهني في القدس. ويوفر المؤتمر فرصة فريدة للتواصل والتعلم والنمو".

التحديات: 

 يهدف مؤتمر  QSummit إلى المساهمة في حل المشكلات التي يواجهها سكان القدس، ولا سيما في مجالات الفقر والرفاهية والتعليم والنوع الاجتماعي. حيث يواجه سكان القدس الشرقية، الذين يبلغ عددهم 700،323 نسمة ويمثلون %37 من إجمالي سكان القدس، العديد من التحديات في حياتهم اليومية.

 يعاني نظام الرعاية الاجتماعية الذي يفترض أن يوفر خدمات حيوية، من تشغيل مكاتب فقط في أربع مواقع في القدس الشرقية، مما يخدم فقط 029،36 عميلاً،  بالمقارنة مع 19مكتبًا يخدمون السكان اليهود الإسرائيليين. بالإضافة إلى ذلك، فإن نسبة الطالب الفلسطينيين الذين يحضرون المدارس العامة المعترف بها فقط 41٪ من إجمالي 481،109 طالب، مما يؤدي إلى نقص في الفصول الدراسية المعتمدة ومعدلات تسرب عالية. كما يزيد نقص الوصول إلى المعلومات والخدمات، ولا سيما بين الفتيات والنساء، من المشاكل التي يواجهها سكان القدس الشرقية. تقيّد هذه الظروف المعيشية السيئة، ولا سيما في قطاع التعليم، فرص الطلاب الفلسطينيين للمشاركة في صناعة الهاي تك. لذلك، يسعى مؤتمرQSummit إلى دعم تطوير القدرات الفنية والتقنية للشباب الفلسطيني، وخلق فرص جديدة للتعلم والابتكار والنمو في هذا القطاع المهم.

• الوصول إلى الموارد: يواجه الشباب الفلسطيني في القدس قيودًا فيما يتعلق بالوصول إلى الموارد الأساسية مثل التمويل والبنية التحتية والتكنولوجيا الضرورية للبدء ونمو المشاريع التكنولوجية. 
• التحديات السياسية والقانونية: يمكن أن تواجه الشباب الفلسطيني المهتم بقطاع تكنولوجيا المعلومات تحديات نتيجة الوضع السياسي والقانوني في القدس الشرقية. 
• التعليم والتدريب: يمكن أن يواجه الشباب الفلسطيني في القدس تحديات في الوصول إلى تعليم وتدريب عالي الجودة في مجال تكنولوجيا المعلومات. ويمكن أن تؤثر القدرة المحدودة على الحصول على برامج تدريبية متخصصة في تكنولوجيا المعلومات والحواجز اللغوية وعدم المساواة في الموارد التعليمية على تطوير المهارات واكتساب المعرفة للشباب الفلسطيني، وهو ما يمكن أن يؤثر على قدرتهم التنافسية في سوق العمل وقدرتهم على الازدهار في صناعة تكنولوجيا المعلومات. 
• التشبيك والتطوير المهني: تلعب دورًا حاسمًا في قطاع تكنولوجيا المعلومات. ومع ذلك، قد يواجه الشباب الفلسطيني في القدس الشرقية تحديات في بناء شبكاتهم والوصول إلى فرص التطوير المهني، مثل الفعاليات الصناعية وورش العمل وبرامج الإرشاد.

مسارات المؤتمر: 

سيكون مؤتمر QSummit حدثاً ليوم واحد يجمع بين الخبراء الرائدين والمحترفين من الأكاديمين والموظفين لمشاركة معرفتهم وآرائهم حول أحدث المستجدات في مجال التكنولوجيا الحديثة.

 سيعقد المؤتمر في القدس في 10 يونيو 2023 وسيتضمن ورشات عمل، محاضرات و جلسات تقنية على أربع مسارات: 

1. مستقبل العمل: سيتضمن هذا المسار جلسات حول موضوعات مثل أثر الذكاء االصطناعي واالتوميشن على سوق العمل والتحول للعمل عن بعد وتحدياته وفرصه، وإستراتيجيات لبناء مسار مهني ناجح في بيئة عمل تتغير بسرعة.
2. ريادة الأعمال في مجال التكنولوجيا: سيغطي هذا المسار موضوعات مثل كيفية تحويل فكرة تقنية إلى عمل تجاري ناجح ودور االبتكار في صناعة التكنولوجيا والتحديات والمكافآت التي يواجهها رواد األعمال التقنيين.
3. التكنولوجيا الاخلاقية: سيستكشف هذا المسار الآثار الأخلاقية للتقنيات الناشئة مثل الذكاء االصطناعي والتكنولوجيا الحيوية ويناقش استراتيجيات التنمية والاستخدام المسؤول لهذه التقنيات.
4. مستقبل التكنولوجيا: سيستكشف هذا المسار أحدث الاتجاهات والتوقعات في صناعة التكنولوجيا، مثل ظهور التقنية الحديثة للبلوكشين، الميتافيرس، الحوسبة الكمية، وإنترنت األشياء. كما سيستكشف اآلثار المحتملة لهذه التقنيات على المجتمع واالقتصاد. بالإضافة إلى ذلك، سيتاح للحضور فرصة تجربة زاوية الواقع االفتراضي، حيث يمكنهم الانغماس في التكنولوجيا المتطورة.

 المستفيدون

• الطلاب والخريجون من التخصصات التكنولوجية في القدس.
• الأكاديميين والعاملين في قطاعات التكنولوجيا.
• المنظمات التي تعمل في مجال التعليم ونمو الاقتصاد في القدس.
• الشركات الدولية التي تعمل في قطاع التكنولوجيا المتقدمة وتسعى لتوسيع شبكاتها وشراكاتها في المنطقة.

يتيح هذا النشاط للمستفيدين تبادل المعرفة والخبرات وفرص التواصل والتعرف على فرص العمل في قطاع التكنولوجيا المتقدمة. يهدف المؤتمر إلى تحسين إمكانية الوصول إلى المعلومات والفرص للمستفيدين، ولا سيما للطالب والخريجين في القدس.

إعلان لجميع الشركات بشتى أنواعها في الضفة الغربية فرصة لتحسين جودة منتجاتكم، أو زيادة كفاءة العمليات الإنتاجية، أو طرح منتجات جديدة بجودة عالية وذلك لرفع القدرة التنافسية لمنتجاتكم.

تنفذ جامعة بيرزيت حاليا برنامج UNI LED "الجامعات تقود الابتكار والريادة" بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي/ برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني (UNDP/PAPP) ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي (MoHE) وبتمويل من الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون(SDC) .

يسعى برنامج UNILED إلى تحقيق مجموعة من الأهداف منها تعزيز الجودة والقدرة التنافسية للمنتجات المحلية من خلال البحوث الصناعية التي ينفذها خبراء الجامعة.

الفئات المستهدفة:

• سيستهدف البرنامج بشكل خاص الشركات التي تعمل في المجالات التالية:
• المبلمرات، صناعة الورق، الدهانات، البلاستيك، صناعة التغليف، مستحضرات التجميل، مواد البناء وصناعات إعادة التدوير، وغيرها من الصناعات المحلية.
• ستركز التدخلات للشركات على الجوانب الرئيسية للقدرة التنافسية للمنتج بحيث تشمل: المنتج نفسه، والعمليات التشغيلية وتكلفتها، والتغليف، وإعادة الاستخدام وإعادة التدوير.
• سيساعد خبراء الأعمال لديهم الشركات على فهم احتياجات السوق وتفضيلات الزبائن للمنتجات وتطوير المواصفات الفنية، بينما سيقوم باحثو الجامعة بإجراء البحوث الصناعية لتطوير جودة المنتجات والصيغ والتصاميم الجديدة.