حول جوائز الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة

جوائز الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة، وهي برنامج مميز لحملة عمل الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة، تناصر المبادرات والأفراد الملتزمين الذين يمارسون قوة الإبداع والابتكار لتقريبنا من عالم أكثر استدامة وإنصافًا وسلامًا.

يمكن لأي شخص تعبئة العمل وتحقيق التأثير، حتى في أكثر الأماكن والأوقات تحديًا. تلتزم الحملة بعرض الأبطال الذين يغيرون العالم، وإرسال رسالة أمل وإمكانيات لا حصر لها.

فئات جوائز الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة لعام 2024 هي:

جائزة الإبداع:

نحن نبحث عن حملات غير عادية، من خلال قوة الإبداع، حفزت عمل أهداف التنمية المستدامة. حققت هذه الحملات نتائج قابلة للقياس في تغيير سلوكيات الناس وتصوراتهم العامة و/أو التأثير على السياسات ومخصصات الميزانية لتحقيق مجتمعات أكثر استدامة وإنصافًا وسلامًا - رؤية أهداف التنمية المستدامة. لقد نجحوا في الاستفادة من وسيلة إبداعية، بما في ذلك الموسيقى والفن والشعر والوسائط الرقمية والمتعددة والمسرح والأفلام الوثائقية والرقص وفن الشارع وأي شكل آخر من أشكال التعبير الإبداعي، للنهوض بالأهداف و/أو تعزيز حقوق الإنسان.

جائزة التأثير:

نحن نبحث عن مبادرات بارزة حققت، من خلال النهج المبتكرة التي تعالج التحديات الحالية، آثارًا كبيرة وقابلة للقياس في تحسين حياة الناس وتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ينطوي التأثير على تحسينات ملحوظة في المعرفة والمهارات والتمكين والإدماج والسلوكيات والصحة و/أو الظروف المعيشية. ويمكن قياس الأثر بعدة مؤشرات، منها المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمؤسسية والبيئية و/أو التكنولوجية.

نحن متحمسون لإطلاق أول هاكاثون GEN AI في فلسطين، داعين الطلاب من جميع الجامعات الفلسطينية للمشاركة في النسخة الأولى من U-TECH LEAGUE 2024: نسخة الذكاء الاصطناعي

برعاية Microsoft و FINOMENA (Female Innovators & Investors of MENA)، هذا الهاكاثون مصمم بثلاث مراحل شيقة. في المرحلة النهائية، ستستخدمون Azure OpenAI لتطوير نموذج لغة كبير، لمواجهة التحديات الملحة التي تواجهها الشركات الرائدة في فلسطين.

موضوع التحدي: "عزز طريقك للدعم الأفضل"

الغوص في أعماق حل المشاكل الحقيقية للشركات الكبرى

شروط التقديم:

أعضاء الفريق يجب ان يكونوا من نفس الجامعة.

يجب أن يتكون كل فريق من 3 أعضاء:

1- طالب مطور الواجهة الأمامية: مسؤول عن تصميم واجهة التطبيق.

2- طالب مطور الواجهة الخلفية: يتولى التعامل مع واجهات البرمجة وتطوير منطق الأعمال.

3- طالب شغوف بالذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة: متخصص في حل المشكلات والتفاعل مع نموذج اللغة الكبير.

يجب أن يكون إما مطور الواجهة الخلفية أو المتخصص في الذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة على دراية بالعمل مع خوادم Azure OpenAI.

المكان: تكنو بارك - بيرزيت - رام الله

المدة: 3 ايام

التاريخ: 20-22\6\2024

المواصلات و الوجبات و الإقامة الفندقية مشمولة

جائزة زايد للاستدامة هي جائزة عالمية رائدة في مجال الاستدامة تكرم من خلالها دولة الإمارات العربية المتحدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمنظمات غير الربحية والمدارس الثانوية العالمية؛ تقديراً لحلولهم المبتكرة في مجال الاستدامة.

يمكن للمؤسسات التي لديها حلول مستدامة مبتكرة أو المدارس الثانوية التي تمتلك فكرة مشروع مستدام في مجالات الصحة والطاقة والغذاء والمياه والعمل المناخي،التقدم بطلب المشاركة في جائزة زايد الاستدامة.

وتكرم جائزة زايد للاستدامة المبدعين ضمن ست فئات تنسجم مع كل من دور دولة الإمارات المتنامي في مجال التنمية المستدامة العالمية وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وتشمل فئات الجائزة: الصحة والغذاء والطاقة والمياه والعمل المناخي والمدارس الثانوية العالمية. ويكمن أحد عناصر قوة الجائزة في مواكبتها المستمرة للمتغيرات والتحديات المتعددة التي يواجهها العالم وسعيها نحو تحقيق مستقبل مستدام يشمل الجميع.

"هاكاثون تطبيقات الهاتف المحمول" هو حدث يجتمع فيه الأفراد أو الفرق معًا لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول بشكل تعاوني خلال إطار زمني محدد، يتراوح عادةً من بضع ساعات إلى بضعة أيام. يعمل المشاركون بشكل مكثف لإنشاء تطبيقات الهاتف المحمول المبتكرة والوظيفية بناءً على موضوع أو تحدي معين. تشجع فعاليات الهاكاثون على الإبداع وحل المشكلات وإنشاء النماذج الأولية السريعة، مما يؤدي غالبًا إلى تطوير تطبيقات الهاتف المحمول الفريدة والمتطورة. تحظى هذه الأحداث بشعبية كبيرة في صناعة التكنولوجيا وتكون بمثابة منصة للمطورين والمصممين ورجال الأعمال لعرض مهاراتهم والتواصل مع الأفراد ذوي التفكير المماثل والتنافس على الجوائز.

• التنافس لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة
• مسابقة البرمجة المخصصة للفئة العمرية من 12-17 سنة
• ابتكر تطبيق موبايل يساهم في تحقيق اهداف التنمية المستدامة

كونوا انتم الابطال القادمين للمسابقة الفلسطينية المحلية الثانية للابتكار والروبوت والتي تأتي بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم في الأولمبياد الوطني للذكاء الاصطناعي والروبوت

• الدعوة مفتوحة للأهالي والمدارس والمراكز الخاصة والحكومية لتكوين فرق من 1-3 مشاركين

يعلن مركز حملة عن فتح باب الترشح لجائزة أفضل حملة رقمية للعام 2023 !

تهدف الجائزة إلى تكريم جهود المؤسسات والحراكات والمجموعات الريادية و الناشطين/ات الذين نجحوا في توظيف الحملات الرقمية والنشاط الرقمي لخدمة مجال عملهم/ن لخلق التأثير الاجتماعي. تأتي هذه الجائزة على هامش فعاليات منتدى فلسطين للنشاط الرقمي 2024، والذي يعقد بين 04-05 حزيران/يونيو 2024 بشكل رقمي، والذي يستضيف لهذا العام متحدثين/ات ومدربين/ات من مختلف دول العالم بهدف الحديث عن تأثير الذكاء الاصطناعي على الحقوق الرقمية الفلسطينية.

ما هي جائزة أفضل حملة رقمية ؟

إنطلاقا من إيمان حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي بأهمية النشاط الرقمي والحملات الرقمية، واستكمالا لجهود مركز حملة في تدريب مؤسسات المجتمع المدني والحراكات والناشطين/ات في هذا المجال، يعلن مركز حملة عن فتح باب الترشح لجائزة أفضل حملة رقمية للعام 2023. تهدف هذه الجائزة بشكل أساسي إلى تكريم جهود المؤسسات والحراكات والمجموعات الريادية و الناشطين/ات، الذين نجحوا في توظيف الحملات الرقمية والنشاط الرقمي لخدمة مجال عملهم/ن لخلق التأثير الاجتماعي. 

تأتي هذه الجائزة على هامش فعاليات منتدى فلسطين للنشاط الرقمي 2024، والذي يعقد بين 04-05 حزيران/يونيو 2024، بشكل رقمي، يستضيف المنتدى لهذا العام متحدثين/ات ومدربين/ات من مختلف دول العالم، بهدف الحديث عن تأثير الذكاء الاصطناعي على الحقوق الرقمية الفلسطينية. 

إن الذكاء الاصطناعي يتغلغل في جميع مناحي الحياة، ورغم أنّه ما زال قيد التطوير إلا أن الشعب الفلسطينيّ، يشهد بشكل مستمر كيفيّة استغلال تقنيّات الذكاء الاصطناعيّ لتعزيز الاحتلال والقمع والسيطرة على واقعه بشكل يوميّ، ويعاني من تمييز رقمي ممنهج ضده، والذي يمتد إليه من حالة التمييز والفصل العنصري القائمة على أرض الواقع. إن الذكاء الاصطناعي يتدخل في تقنيات المراقبة والتجسس التي تستخدم ضد الفلسطينيين/ات للقمع وإحباط محاولة التنظيم والتجمع في المجتمع الفلسطيني، كما ويتدخل في صناعة الأسلحة الحربية وفي الحرب كما نرى في العدوان على غزة، وأيضا في نزع الصورة الإنسانية للفلسطينيين/ات ومناصري/ات القضية الفلسطينية (لقراءة المزيد عن الثيمة). 

وعليه، تستهدف هذه الجائزة المؤسسات الفلسطينية، و/أو الحراكات و/أو المجموعات الشبابية و/أو الناشطين/ات، الفلسطينيين/ات في كل أماكن وجودهم، الذين بادروا بحملات توعية، و/أو مناصرة رقمية و/أو نشاط رقمي بهدف رفع الوعي بالقضية الفلسطينية وحقوق الإنسان الفلسطيني خلال العام 2023 وحققت جهودهم/ن ونشاطهم/ن في الحيز الرقمي نتائج مثمرة. 

سيتم تكريم المجموعة/ المؤسسة/ الحراك الذي قدم أفضل حملة رقمية للعام 2023 ضمن فعاليات منتدى فلسطين للنشاط الرقمي الذي يستضيف لهذا العام مجموعة من الشركات التكنولوجية العملاقة والعديد من المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، ويشارك فيه مجموعة من الخبراء والفنيين/ات، والحقوقيين/ات، والصحفيين/ات، والأكاديميين/ات المدربين/ات وغيرهم/ن العديد من العاملين/ات في مجال الحقوق الرقمية والنشاط الرقمي في المنطقة. 

شروط الترشح للجائزة:

- يجب أن تكون الجهة (المؤسسة، الحراك، المجموعة) المتقدمة للجائزة فلسطينية بصرف النظر عن أماكن تواجدها.

- يفضل أن ترتبط الحملة الرقمية بأحداث وقضايا وأنشطة وقعت خلال عام 2023.

- أن يكون الهدف من الحملة الرقمية هو خلق واقع أفضل في فلسطين والعالم من خلال التغيير الاجتماعي وبناء حملات تضامن ورفع الوعي تجاه ما يحصل في فلسطين. 

- ألا يكون النشاط ربحي أو يتبع للقطاع الخاص.

- أن تحقق الحملة الرقمية تغييراً اجتماعياً أو أن تساهم في خلق توعية أو معرفة في أحد المجالات، أو ساهمت في تغيير سياسات ذات أثر مجتمعي.

- أن تقوم الجهة المتقدمة بتعبئة طلب الترشح للجائزة كاملاً وتسلم كافة المرفقات المطلوبة.

المرفقات المطلوبة: 

يجب على الجهات المتقدمة لهذه الجائزة تزويدنا بالمعلومات المطلوبة من خلال هذا النموذج، وإرسال تقرير تفصيلي عن النشاط في موعد أقصاه 15/05/2024.

تهدف جائزة “قريب” للصحافة إلى تعزيز الصحافة الحساسة تجاه المجموعات المهمشة وتناقش الموضوعات الأقل طرحاً ونقاشًا في وسائل الإعلام.

تفسح الجائزة المساحة لتغطية قضايا ذات صلة بالنساء، والفئات المهمشة، والقضايا البيئية، مع الحفاظ على أعلى المعايير الأخلاقية والصحفية، وبما أن برنامج قريب يهدف إلى أن يكون أقرب إلى القضايا المؤثرة على حياة الناس، فإن جائزة هذا العام تعكس الوضع الحالي الذي تمر به المنطقة. لذا، فإن الجائزة تعطي الأولوية للعمل الصحفي النسائي، بما في ذلك الصحفيات اللواتي كنا في طليعة تغطية هذه الحرب، متحديين كافة العقبات والصعوبات، بما في ذلك الصورة النمطية لدورهم كصحفيات، بالإضافة إلى أثرها على النساء سنواصل هذا العام إعطاء الأولوية للقضايا المتعلقة بالمناخ مع ظهور عنصر جديد فيما يتعلق بالتدهور المرتبط بالصراع الحالي، دون إغفال العوامل الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، تهدف جائزة هدا العام إلى رفع أصوات الفئات المهمشة الأخرى، مثل الشباب، وتشجيع التغطية الصحفية عبر الحدود حول المشكلات والقضايا المشتركة التي نادرًا ما يتم تناولها. للمساعدة في تغيير هذا، وتكريم الصحفيين من العراق وفلسطين والأردن ولبنان الذين يغطون هذه القضايا، نطلق جوائز قريب للصحافة لعام 2024. .

الفئات:

• أفضل تغطية عن النساء المتأثرات بالنزاعات والأزمات.
• أفضل تقرير اقتصادي/مالي من قبل صحفيات.
• أفضل تقرير عن تأثير الصراع والفساد وغياب السياسات المناسبة على المناخ والبيئة.
• أفضل تغطية لقضايا الشباب من قبل الصحفيين والصحفيات الشباب ضمن الفئة العمرية (18-30 سنة).
• أفضل التقارير الاستقصائية العابرة الحدود.

الجوائز:

سيقدم برنامج قريب 3 جوائز مادية عن كل فئة:

• 2000 دولار أمريكي للمركز الأول.
• 1500 دولار أمريكي للمركز الثاني.
• 1000 دولار أمريكي للمركز الثالث.

سيتم تكريم الفائزين الخمسة عشر في حفل يقام في عمان يوم 17 أكتوبر 2024. وسيغطي برنامج قريب جميع نفقات حضور الفائزين لهذا الحدث.

المؤهلون:

• يمكن للصحفيين المستقلين Freelancers الأفراد أو مجموعة، أوالعاملين في وسائل الإعلام في فلسطين والأردن والعراق ولبنان التقدم للجائزة.
• يمكن التقدم بأي من أنماط المواد الصحفية، سواء كانت فيديو، أو مقالات مطبوعة، أو منشورة وعبر الإنترنت، أو التقارير الإذاعية والبودكاست، بالإضافة إلى التقارير التلفزيونية، والوسائط المتعددة، والأعمدة، والتقارير المميزة، والتقارير الاستقصائية والقصص المصورة .
• يجب أن تكون المساهمات المقدمة قد تم نشرها بين 1 أغسطس 2023 ونهاية فترة التقديم في 1 أغسطس 2024.

لجنة التحكيم ومعايير اختيارهم:

ستتألف لجنة التحكيم المكونة من ثلاثة أعضاء من إعلاميين ذوي خبرة من الشرق الأوسط، وممثلين عن CFI، ومنظمات المجتمع المدني، وسوف تطبق المعايير التالية:

1.  التمثيل: ما مدى جودة تقديم التقارير للأصوات والموضوعات المهمشة، لا سيما تلك المتعلقة بالنساء والفئات المهمشة اجتماعيًا واقتصاديًا وعرقيًا بالإضافة إلى القضايا المتعلقة بتغير المناخ.
2. الأصالة: أصالة الفكرة، وطرق الموضوعات بصورة إبداعية ومبتكرة، لا سيما تلك التي تكسر الصور النمطية وتتحدى الروايات التقليدية.
3. دقة وعمق التقارير.
4. المعايير الأخلاقية لإعداد التقارير، لا سيما من حيث الحياد والإنصاف والتوازن.
5. الخدمة العامة: تنظر لجنة التقييم في كيفية خدمة التقارير للمصلحة العامة، لا سيما من خلال توفير معلومات وتحليلات قيمة للجمهور.

كيفية التقديم:

• املأ نموذج الطلب (قم بالتنزيل هنا). يجب ترجمة المحتوى المكتوب إلى اللغة الإنجليزية ، وبالنسبة لمحتوى الصوت، يجب تقديم ملخص باللغة الإنجليزية ، ويجب أن يحتوي محتوى الفيديو على ترجمة باللغة الإنجليزية. يجب أن يتحمل المتقدمون المصاريف النهائية ويجب أخذها في الاعتبار عند التقديم.
• أضف سيرتك الذاتية.
• أرسلها في موعد أقصاه 01 أغسطس 2024 الساعة 8:00 مساءً بتوقيت عمان إلى info@qaribmedia.com.

الجدول الزمني:

• آخر موعد للتقديم: 01 أغسطس 2024 الساعة 08:00 مساءً عمان.
• إشعار الفائزين بحلول 15 سبتمبر 2024.
• حفل توزيع الجوائز في عمان في 17 أكتوبر 2024.

من نحن:

يدعم برنامج قريب (www.qaribmedia.com) التماسك الاجتماعي والتطورات الديمقراطية الإيجابية من خلال تحسين تمثيل الأصوات والموضوعات المهمشة في الخطابات الوطنية والإقليمية من خلال دعم وسائل الإعلام في الأردن ولبنان والعراق وفلسطين. قريب ممول من وكالة التنمية الفرنسية AFD وتنفذه وكالة تطوير الإعلام الفرنسية CFI.

هي أوّل جائزة عربيّة تعنى بالبحث العلمي وتحتفي بالباحثين العرب؛ أطلقتها مؤسّسة عبد الحميد شومان -ذراع البنك العربيّ للمسؤولية الثقافية والاجتماعية- في العام 1982؛ سعيًا منها لدعم البحث العلمي وتشجيعه في الوطن العربيّ، والمشاركة في إعداد وإلهام جيلٍ من الباحثين والخبراء والاختصاصيين العرب في الميادين العلمية المختلفة.

تُمنَح الجائزة تقديرًا لنتاج علمي متميّز يؤدي نشره وتعميمه إلى زيادة المعرفة العلمية والتطبيقية، والإسهام في حل المشكلات ذات الأولوية محليًا وإقليميًا وعالميًا، ونشر ثقافة البحث العلمي. وذلك ضمن ستة حقول أساسية، وتحدّد الهيئة العلمية للجائزة سنويًا موضوعين يندرجان تحت كل حقل.

حقّق العديد من الفائزين بجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب إنجازات علمية متميّزة بعد حصولهم عليها، كما تبوأ البعض منهم مكانة مرموقة أو عامة في بلدانهم. وتتميّز هذه الجائزة لحثّها على تسليط الضوء على الأبحاث العلميّة، والدفع نحو إيجاد حلول عملية للمشاكل على أرض الواقع. وخلال مسيرتها الممتدة لـ 42 عامًا استطاعت جائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب أن تتمتع بموضوعيةٍ ومصداقيةٍ لدى الباحثين العرب، وسمعة طيبة في الأوساط الأكاديمية العربيّة.

حقول الجائزة

• العلوم الطبية والصحية
• العلوم الهندسية والتكنولوجية
• علوم المياه والطاقة والغذاء
• العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية
• العلوم الأساسية
• العلوم الاقتصادية والإدارية

مكوّنات الجائزة

• شهادة تتضمن اسم الجائزة واسم الفائز، والحقل الذي فاز فيه.
• مكافأة مالية مقدارها (20,000) عشرون ألف دولار أمريكي.
• درع يحمل اسم الجائزة وشعارها.
• إذا استحق الجائزة الواحدة فائزان، فيمنح كل منهما شهادة ودرعًا، إضافة إلى المكافأة المالية التي تقسم بالتساوي بين الفائزين.
• تعلن مؤسّسة عبد الحميد شومان أسماء الفائزين بالجائزة بالوسائل المناسبة، وذلك في موعد تحدده كل عام ويقام حفل خاص لمنح الجائزة.

شروط الترشح للجائزة

• أن يكون المترشح عربي الجنسية أو من أصل عربي.
• أن يكون المترشح قدم للعلم وللمجتمع نتاجًا علميًا مميزًا في المجالات النظرية والتطبيقية خلال السنوات الخمس السابقة للترشح، وتم نشره في مجلات علمية مُحَكّمة.
• أن تكون الأبحاث المقدمة للجائزة تم إنجازها في بلد عربي، أو قام بإنجازها بالمشاركة الفاعلة مع باحث أو أكثر يقيم في بلد عربي.
• أن يرسل المترشح نبذة باللغتين؛ العربية والإنجليزية عن النتاج العلمي المقدم للجائزة.
• لا يجوز للفائز بإحدى جوائز عبد الحميد شومان للباحثين العرب في السابق التقدم للجائزة مرة أخرى.
• تقبل الأبحاث باللغتين؛ العربية أو الإنجليزية فقط.
• لا تدخل أبحاث رسائل الماجستير والدكتوراه في تقييم النتاج العلمي للمترشح.
• يقدم طلب الترشح في أحد التخصصات المدرجة ضمن حقول الجائزة المعلنة فقط، ويحدد ذلك في نموذج الترشح.
• يرسل النتاج العلمي والوثائق دفعة واحدة، ولا ينظر في أي مواد ترسل بعد ذلك. ولا يعاد النتاج العلمي للمترشح، سواء فاز أو لم يفز بالجائزة.
• أن يكون المترشح على قيد الحياة ساعة ترشحه.
• لا يحق لأعضاء الهيئة العلمية ولجان التحكيم للعام المعلنة فيه الجائزة الترشح للجائزة. 

جوائز قمة العالم لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (WSA) تكرم مشاريع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي تترك أثرًا إيجابيًا على المجتمع على الصعيدين المحلي والعالمي. تم إطلاق هذه الجائزة في عام 2003، ضمن إطار قمة الأمم المتحدة حول المجتمع المعلوماتي العالمي. وذلك بعد أن اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار 56/183. تكون الجوائز متاحة للشركات والمنظمات والأفراد من أي دولة عضو في الأمم المتحدة واليونسكو. تُدير جوائز قمة العالم لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات من قبل المركز الدولي لوسائل الإعلام الجديدة (ICNM)، وهي منظمة غير ربحية تأسست عام 2002 في سالزبورغ - النمسا على يد بيتر أ. بروك.

فقًا لاقتراح من حكومة تونس، اعتمد الاتحاد الدولي للاتصالات قرار 73 (مينيابوليس، 1998) خلال المؤتمر الكامل للاتصالات الذي عُقد في مينيابوليس في الفترة من 12 أكتوبر إلى 6 نوفمبر 1998. طلب القرار 73 من المجلس أن يناقش دور الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) في عقد القمة بأهداف تتضمن:

1. وضع إطار عام يحدد التفاهم المشترك حول مجتمع المعلومات.
2. وضع خطة عمل استراتيجية.
3. تحديد دور الشركاء المختلفين لضمان التنسيق في جميع الدول الأعضاء.

كما طلب القرار من الأمين العام تنسيق العمل مع المنظمات الدولية والجهات الدولية الأخرى، ودعا إلى اتخاذ تدابير مصممة خصيصًا لتحسين وتعزيز حضور الاتحاد في مناطق متنوعة. وفي 21 ديسمبر 2001، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار 56/183 الذي أيد إقامة قمة عالمية حول مجتمع المعلومات (WSIS)، بهدف محدد. حدد القرار أن القمة ستُعقد في مرحلتين. وقد جرت المرحلة الأولى من WSIS في عام 2003 في جنيف، سويسرا، في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر. وجرت المرحلة الثانية من WSIS في تونس، في الفترة من 16 إلى 18 نوفمبر 2005.

في عام 2004، منحت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (UNESCO) رعايتها لجائزة قمة العالم لعام 2005، لأنها ساهمت في تجاوز الفجوة الرقمية وفي نفس الوقت شجعت على إنشاء "محتوى وسائط متعددة عالي الجودة وذي صلة محليًا".

جائزة مبتكري المستقبل WSA Young Innovators، هي تقدير خاص للشبان دون سن 26 عامًا، الذين يستخدمون تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، متاحة الآن للتقديم.

الأهليات:

• أقل من 26 عامًا.
• استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICTs) لاتخاذ إجراءات تجاه أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (UN SDGs).
• الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.