حول:

تطلق منظمة العمل الدولية (ILO) النسخة التاسعة من مسابقتها السنوية العالمية لوسائل الإعلام. هدفها تمييز التقارير الإعلامية العادلة والمتوازنة حول هجرة العمال. يمكن أن تُشجِّع السردية السلبية والنمطية للجمهور على التمييز والممارسات السيئة تجاه عمال الهجرة.

المسابقة مفتوحة أمام الصحفيين المحترفين والطلاب، وسيتم تحكيم الأعمال المشاركة من قبل لجنة من خبراء الهجرة الدوليين والصحافة. سيتم اختيار الأعمال الفائزة وفقًا لمجموعة من المعايير بما في ذلك الإبداع والدقة والتوازن والتصوير الإيجابي لهجرة العمال، بما في ذلك الجوانب المتعددة الأبعاد لحياة عمال الهجرة.

الجوائز

سيتم منح ثلاث جوائز مهنية وجائزة واحدة للطلاب. يمكن للفائزين اختيار بين جائزة نقدية قدرها 1200 دولار أمريكي في فئة المحترفين و500 دولار أمريكي في فئة الطلاب، أو فرصة مدفوعة التكاليف للمشاركة في دورة عبر الإنترنت حول التوظيف العادل أو العمل القسري أو هجرة العمال في Turin ITC في عام 2024."

دعوة إلى تقديم الطلبات للدورة الثالثة من برنامج قريب – حاضنة وسائل الإعلام

معلومات عامة عن المشروع

منذ اندلاع الثورات العربية في 2011، أوجدت التطوّرات التكنولوجية المتنوّعة طرقاً جديدة للدفع قدماً باتجاه تفعيل النقاش العام، ونقل آراء المواطنين حول الحرّيات، والديمقراطية، و الحوكمة الرشيدة، والتعدّدية الإعلامية. لكنّ الصحافيّين المستقلّين الذين استفادوا من هذه الفرص – التي ساعدت وسائل التواصل الاجتماعي، في بداياتها، على تسهيلها بدرجة كبيرة – ما لبثوا أن تعرّضوا للتهميش لدى عودة الأنظمة القمعية إلى الحكم أو اندلاع نزاعات مسلحة في عدد من دول المنطقة التي شهدت تغييراً سياسياً. مع ذلك، لا ينفي هذا الأمر أنّ “الإعلام الجديد” أدى دوراً بالغ الأهمية في إظهار أصوات جديدة وزيادة تأثير الشباب، والناشطين الموالين للديمقراطية، والمجموعات المهمّشة، خاصةً مع ظهور أشكال أكثر ابتكاراً من الصحافة الرقمية، على نحوٍ يربط بين أصحاب المواهب في الصحافة والتطوّر التكنولوجي والتصميم.

بناءً على ذلك، يشترط أي سعي نحو مجتمع أكثر حرية وديمقراطية وجود إطار داعم للصحافيّين، للمساعدة في نشوء وسائل إعلام مستقلّة. لكن، إلى جانب تعزيز الآليات الخاصة ببناء قدرات هذه الوسائل الإعلامية، يجدر بهذا الإطار أن يعتمد أيضاً مساراً تفاعلياً يساعد كل فريق إعلامي على وضع خطة للنمو والاستدامة وتطبيقها.

بالإضافة إلى ذلك، يسعى مشروع “قريب – حاضنة وسائل الإعلام” إلى تعزيز وجود وسائل إلكترونية مستقلّة في إطار بيئتها الإعلامية. فستحظى هذه الوسائل الإعلامية، بينما تُطوّر مهاراتها ونماذج العمل الخاصة بها، بفرصة توسيع نطاق عملها وتوفير قدرٍ أكبر من المحتوى المؤثّر، مع زيادة تأثيرها بشكل عام على المجتمع.

الهدف

• اختيار ما بين 3 و4 وسائل إعلامية رقمية للمشاركة في الدورة الثالثة من برنامج الدعم.
• المساهمة في وضع رؤية بديلة للإعلام في لبنان وفلسطين، تساهم في تعزيز الاستدامة المهنية، والموثوقية الأخلاقية، والتغطية الحساسة، والعالية الجودة.
• إنشاء بيئة مؤاتية وإطلاق خطاب بديل يرتكزان على تعزيز عدّة مُثلٍ ومبادئ مثل الحوكمة الرشيدة، والتعدّدية، وحرية التعبير، والمشاركة الديمقراطية، والحقّ بالتحقيق في الفساد والفضائح.
• مساعدة الصحافيّين الصاعدين في مختلف الشبكات البديلة على بناء مسيرة مهنية أكثر استدامة، تتماشى مع اعتباراتهم الأخلاقية والسياسية.

الفوائد

1. الوسائل والمنهجيات والأدوات اللازمة لتمويل محتواها بأكبر قدر من الاستدامة، من خلال تطبيق نماذج اقتصادية مبتكرة؛
2. المساعدة على تكثيف الزيارات إلى منصّتها استناداً إلى فهمٍ متعمّق لبرمجيات تحليل البيانات؛
3. أحدث مفاهيم العلاقات العامة، مما يمكّنها من الترويج لعملها بين منصّات متقاربة فكرياً ومنظمات غير حكومية محلية وإقليمية؛
4. الدعم لتطوير معاييرها المهنية وجودة محتواها من خلال التركيز على نمو الفريق والقدرات التقنية؛
5. المساعدة على صياغة نموذج متماسك لنشر المحتوى، وتوزيعه، وتنظيمه؛
6. المساعدة في تقييم مشروعها بشكل متكرر وبأكبر قدر ممكن من الفعالية والحيوية؛
7. الاطلاع على فرص للحصول على التمويل والعائدات المالية، والاستفادة من إرشادات في عمليات تقديم الطلبات وتطبيق المشاريع.

بعد انتهاء عملية اختيار المشاركين:

ستُحدّد مؤسسة سمير قصير، بالتعاون مع وسائل الإعلام التي وقع عليها الاختيار، أهدافاً محدّدة، وقابلة للقياس، ودقيقة، وواقعية، ومحدّدة الأمد، على أن تكون مفصّلة بحسب احتياجات كل وسيلة إعلامية مشارِكة. بعد ذلك، يمكن أن يبدأ المشروع بمعالجة نقاط الضعف بشكل صحيح، وتحقيق أهداف كل وسيلة إعلامية استناداً إلى نقاط قوة كلّ منها ومهاراتها، بغية إعطائها ميزة، وتوسيع نطاق وصولها، وتعزيز أثرها إلى أقصى حدّ. وسيضمن المشروع توفير الدعم اللازم لهذه الوسائل الإعلامية، ومساعدتها على النمو بطريقة أكثر استدامة، وتقديم محتوى جيّد، أكان ذلك من خلال تطوير مهاراتها الصحفية والتقنية، أم تعزيز شبكتها أو حضورها الإعلامي، أم التعمّق في إمكانية تحقيق العائدات المالية.

معايير الأهلية

يجب أن يستوفي أصحاب الطلبات الشروط كافةً:

• المؤسسات الإعلامية الرقمية التي تنتج محتوىً أصلياً (وليست عبارة عن موقع لتجميع الأخبار).
• المؤسسات التي تنتج محتوىً حول الأخبار وقضايا الساعة.
• المؤسسات المستقلّة سياسياً والشفّافة بشأن مصادر تمويلها.
• يجب أن يكون مقرّ المؤسسات في لبنان أو في فلسطين.
• تُعطى الأولوية للمنظمات التي تثبت احترامها للتنوّع في صفوف موظّفيها وأعضاء مجلس إدارتها ومواضيع تغطيتها.

1- المعايير المتعلّقة بالاستقلالية التحريرية

• ليست الوسيلة الإعلامية خاضعة لملكية الدولة أو إدارتها.
• لا تخضع قرارات الوسيلة الإعلامية، على مختلف المستويات، لتأثير جهات رسمية.
• لا تضمّ الوسيلة الإعلامية مسؤولين سياسيين (بمن فيهم أعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية) في مجلس إدارتها، يكونون قادرين على التأثير على سياساتها.
• لا تتلقّى الوسيلة الإعلامية دعماً من سلطات حكومية استبدادية من خلال مخصّصات الموازنة أو المنح الحكومية، بما يعني أنّ استمرارية الوسيلة الإعلامية لا تعتمد على هذا الدعم.
• لا يستخدم أصحاب الوسيلة الإعلامية أو موظفوها الرئيسيون الوسيلة الإعلامية كأداة لبناء حيثية سياسية خاصة.
• الوسيلة الإعلامية ليست منشوراً داخلياً ضمن شركة (مثلاً تكون المنشورات معدّة للموظفين أو زبائن الشركة لا لعامة القرّاء).
• الوسيلة الإعلامية ليست أداةً يستخدمها المالك لنسج العلاقات العامة وممارسة الضغط والتأثير لتأمين مصالحه الخاصة.

2- المعايير المتعلّقة بالقيم

• تتمتّع الوسيلة الإعلامية بقيمٍ ديمقراطية.
• تُنتج الوسيلة الإعلامية محتوىً مهمّاً للمجتمع المحلي، يتخطّى ثقافة الترفيه والاستهلاك.
• لا تروّج الوسيلة الإعلامية للتعصّب.
• تحترم الوسيلة الإعلامية الأخلاقيات المهنية.

عن الجائزة:

يطلق برنامج الجوار الأوروبي جنوب النسخة الثانية من TANDEM Media Awards ، وهي مسابقة إعلامية إقليمية يمولها الاتحاد الأوروبي .

جزء من الحملة الإقليمية يلّا نحكي ثقافة!، عادت جوائز TANDEM Media Awards الإعلامية في نسختها الثانية. تعتمد المسابقة على التعاون بين الأزواج وتهدف إلى الاحتفال بالثقافة ، وهو قطاع ينشط فيه الاتحاد الأوروبي من خلال أنواع مختلفة من الدعم والمساهمات. تسلط هذه النسخة من المسابقة الضوء على دور الصناعات الثقافية والإبداعية وتأثيرها على المجتمع والاقتصاد.

من يمكنه المشاركة:

يمكن للصحفيّين والطلبة في اختصاص الصّحافة والفنّانين والمصوّرين من الجزائر ومصر والأردن ولبنان وليبيا والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس المشاركة.

فئات الجائزة:

تتوزّع الثنائيّات المشاركة في النّسخة الثانية من المسابقة إلى أربعة أصناف: 

• ثنائي الصّحافة-TANDEM Journalism(ثنائي يتكوّن من صحفيّ وصحفيّة)
• ثنائي الأكاديمي-TANDEM Academy (ثنائي يتكوّن من صحفيّ محترف وطالب في الصّحافة)
• ثنائي الفنّ-TANDEM Art (ثنائي يتكوّن من صحفيّ وفنّان)
• ثنائي التّصوير-TANDEM Photography (ثنائي يتكوّن من مصوّر وصحفي) 

يقدّم المتسابقون عبر أشكال إعلاميّة مختلفة، مثل المقالات والبرامج التلفزيونيّة والمادّة الإذاعيّة والتّقارير المسجّلة والأشرطة الوثائقيّة و البودكاست و العروض متعدّدة الوسائط و التقارير المصوّرة، قصصا مقنعة حول المشاريع والمبادرات الثقافيّة المموّلة من الاتحاد الأوروبي في منطقة الجوار الأوروبي.  

وصف البرنامج

إذا كنت طالبًا شابًا شغوفًا بوسائل الإعلام والصحافة وتبحث عن فرصة لصقل مهاراتك ومقابلة أشخاص متشابهين في التفكير ، فلا تنظر إلى أبعد من معسكر ICYF International Media Training Camp 2023 في تركيا. تم تصميم هذا البرنامج الممول لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة ليصبحوا صحفيين ناجحين ومحترفين إعلاميين. سواء كنت مهتمًا بالإعلام الرقمي أو التنوع الثقافي أو أخلاقيات الإعلام ، سيسمح لك هذا المعسكر بالتعلم من الصحفيين وخبراء الإعلام ذوي الخبرة أثناء التواصل مع الصحفيين الشباب الآخرين من خلفيات وثقافات متنوعة. هذه فرصة تدريب لا تصدق للشباب لاكتساب وجهات نظر جديدة وإجراء اتصالات مدى الحياة في بيئة تعليمية داعمة .

يهدف المعسكر التدريبي إلى تعليم الشباب من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي القيم الأخلاقية والمبادئ الأساسية للصحافة مع تمكينهم من أن يصبحوا صحفيين ناجحين ومهنيين إعلاميين. سيركز المعسكر الإعلامي أيضًا على سرد القصص الرقمية والتقارير الإخبارية باستخدام الأدوات اليومية ، مع التركيز على الصحافة المتنقلة ورواية القصص والإنتاج الميداني وأساسيات الصحافة.

• البلد المضيف: تركيا
• ممول من: منتدى شباب التعاون الإسلامي (ICYF)
• مواعيد المعسكر الإعلامي: سيقام البرنامج التدريبي للشباب في الفترة من 18 - 23 أكتوبر، سيقام البرنامج التدريبي للشابات في الفترة من 25 إلى 30 أكتوبر.
• إعلان الاختيار: سيتم الإعلان عن النتائج في 16 أغسطس 2023.

الفوائد والتمويل

• سيتم تغطية النقل المحلي من المطار أو محطة الحافلات إلى منطقة المخيم والعكس
• كما سيتم توفير تأمين السفر للمرشحين المختارين.
• ستغطي ICYF نفقات النقل الداخلي للمشاركين المقيمين في تركيا حتى 2000 ليرة.
• سيتم أيضًا تغطية النفقات المتعلقة بالسكن والطعام وجولة في المدينة.
• سيتم تزويد المشاركين برسالة تأكيد للمشاركة لأغراض طلب التأشيرة.
• سيحصل المشاركون كامل الحضور على شهادة صادرة عن ICYF و TRT - J4J.

معايير الأهلية

يجب أن تتراوح أعمار المرشحين بين 18 و 25 عامًا.

إجادة اللغة الإنجليزية.

يجب أن يكون المرشحون إما من 56 دولة عضو في منظمة التعاون الإسلامي ، أو شباب مسلمين من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي ، أو أقليات مسلمة من دول غير أعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

أن يكون لدى المرشحين اهتمام كبير بالمشاريع المتعلقة بوسائل الإعلام.

الحرص على التعرف على قضايا وموضوعات وسائل الإعلام.

أن يحرص المترشحون على حضور البرنامج التدريبي بأكمله.

ملاحظة

• لن يقوم المنظمون المضيفون بتغطية نفقات النقل الدولي.
• المشاركون مسؤولون عن تغطية تكاليف التأشيرة الخاصة بهم.
• أولئك الذين لم يتم اختيارهم لن يتم إخطارهم بشكل فردي ؛ وسيتم نشر النتائج عبر الإنترنت.

المشاركة في برنامج توظيف تحت إطار مشروع "التقليل من عدم مساواة النوع الاجتماعي في فلسطين"

لمحة عن المشروع

برنامج مبتكر لتعزيز قدرات المرأة على ممارسة المواطنة النشطة من خلال تقوية دورها كعنصر دائم في تعزيز حقوقها، والقضاء على العنف القائم على نوع الجنس وحماية المجتمع تم إطلاقها من قبل الحاضنة الفلسطينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (PICTI) بالشراكة مع طاقم شؤون المرأة (WATC) ومؤسسة التحالف من أجل التضامن (APS) وجمعية تنظيم وحماية الأسرة الفلسطينية (PFPPA) وجمعية الثقافة والفكر الحر (CFTA) وبتمويل من الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي (AECID) تحت إطار مشروع "التقليل من عدم مساواة النوع الاجتماعي في فلسطين" الذي يهدف الى التأثير على النساء والشابات الناجيات أو المعرضات لخطر العنف المبني على النوع الاجتماعي في غزة والضفة.

يسعى هذا البرنامج الى تزويد النساء بالدعم اللازم من تدريبات لتقوية قدراتهم ومهاراتهم العملية بهدف توظيفهن في برنامج التوظيف والذي سيكون مدته 3 شهور مدفوعة الأجر في شركات فلسطينية في الضفة، ضمن نوعين من التخصصات:

1. خدمة الزبائن والتسويق. (ملاحظة هامة: سيتضمن البرنامج الأول العمل من البيت)
2. محاسبة/علوم مالية ومصرفية/ إدارة أعمال. (ملاحظة هامة: سيتضمن البرنامج الثاني العمل في مقر الشركات)

معايير التأهل:

• أن تكوني حاصلة على شهادة الثانوية العامة او دبلوم في إحدى المجالات الأكاديمية التالية: سكرتارية، إدارة المكاتب، إعلام وصحافة، علوم سياسية، علم اجتماع، وغيرها من تخصصات العلوم الإنسانية.
• أن لا تكوني على رأس العمل وغير مسجلة في برامج تدريبية أخرى.
• أن تكوني قادرة على الوصول الى مواقع التدريب المتفق عليها بالتزام كامل.
• الالتزام التام بفترة التدريب على مدار 3 شهور.

آلية التقديم

1. يرجى تعبئة النموذج في الأعلى.
2. الموعد النهائي للتقديم -8 يونيو/ 2023
3. للمزيد من التفاصيل أو الأسئلة ، يرجى التواصل على الرقم التالي: 2-2971990

ملاحظة هامة: هذا البرنامج يشمل الضفة الغربية فقط.

جائزة أفضل فيديو يسلط الضوء على دور الإعلام الحر في بناء المجتمع، وحماية حقوق المرأة وحقوق الانسان

بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة يطلق الاتحاد الأوروبي واليونسكو جائزة أفضل فيديو يسلط الضوء على دور الإعلام الحر في بناء المجتمع، وحماية حقوق المرأة وحقوق الانسان.

الفئة المستهدفة:

تستهدف هذه المسابقة طلبة كليات الإعلام في الجامعات الفلسطينية لطرح رؤيتهم حول دور الاعلام الحر في بناء المجتمع، وحماية الحقوق. تقوم فكرة المسابقة على المشاركة بشكل فردي او جماعي بفيديو قصير يوصل هذه الرسالة للجمهور الواسع.

أهداف المسابقة:

تهدف هذه المسابقة إلى نشر الوعي وادماج الشباب في قضايا حرية الإعلام، وتعزيز الشراكة القائمة مع الجامعات الفلسطينية وخلق بيئة تنافسية بينها من خلال رفع مستوى الإنتاج الاعلامي لدى طلاب الجامعات.

تسعى أكاديمية دويتشه فيله في إطار مشروع "الابتكار الرقمي من أجل السلام"، الذي يتم تمويله من قبل الاتحاد الأوروبي، إلى تعيين خبير في "الاستماع الاجتماعي" لتقديم ثلاثة جلسات عبر الإنترنت حول هذا الموضوع للمهنيين في وسائل الإعلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتهدف هذه الجلسات إلى تثقيف المهنيين في وسائل الإعلام حول موضوع الاستماع الاجتماعي وكيفية استخدامه لتعزيز السلام.

"الابتكار الرقمي من أجل السلام" هو مشروع يهدف إلى جعل المجتمعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعلى وجه الخصوص في ليبيا وتونس والجزائر وفلسطين والأردن ولبنان، أكثر مرونة لمواجهة الأخبار المضللة وداعمة لتعزيز السلام في الفضاء الرقمي.

المسؤوليات:

• يتحمل الخبير المسؤولية عن تقديم ثلاث جلسات عبر الإنترنت في شهر مايو حول موضوع الاستماع الاجتماعي.
• تطوير منهجية وجدول أعمال الجلسات.
• يجب أن تصمم الجلسات لتوفير فهم عميق للاستماع الاجتماعي، بما في ذلك الأساليب والأدوات المختلفة التي يستخدمها الصحفيون في هذا المجال.
• من المتوقع أن يقدم الخبير أمثلة عملية ودراسات حالة لتوضيح المفاهيم التي تم مناقشتها.
• يجب إجراء تقييم لتقييم المهارات المكتسبة للمشاركين.
• تقديم تقرير عن الجلسات وتقديم ملخص بعد كل جلسة.

المؤهلات / الأهلية:

• مهارات قوية في الاتصال والتفاعل الشخصي.
• خبرة لا تقل عن 3 سنوات في الاستماع الاجتماعي أو مجال ذي صلة.
• معرفة بتقنيات تحليل البيانات وتصور البيانات وسرد القصص المعلوماتية.
• القدرة على نقل المفاهيم المعقدة بطريقة واضحة ومختصرة لجمهور غير تقني.
• معرفة بالأدوات والتقنيات ذات الصلة المستخدمة في الاستماع الاجتماعي وتحليل المشاعر.
• خبرة في استخدام الأدوات عبر الإنترنت - مثل Zoom - المستخدمة للجلسات.

الأجر والدفع:

يرجى تقديم العرض الموقع من قبلك بصيغة PDF للأجر اليومي المطلوب (العنوان، الاسم الكامل) بالإضافة إلى سيرتك الذاتية المحدثة.

سيتم الدفع باليورو عن طريق التحويل المصرفي عند تقديم الفاتورة بشكل شهري.